قصائد مسلم الوائلي مكتوبة والتي جذبت إليها أكثر من مليون ونصف متابع على يوتيوب، حيث يقوم بغنائها وكتابة أبياتها الشاعر العراقي مسلم الوائلي فهو الشاعر الملهم بحب الحسين بن على والحسن والسيدة فاطمة رضوان الله وغفرانه لهم، والمنشد الديني ذو الصوت الرخيم، بينما قام الشاعر بالعديد من اللقاءات في عدة قنوات فضائية لاسيما الصراط المستقيم وكذلك الإمام الحسين وقناة الأنوار، حيث حظيت أشعاره على إعجاب جموع أهل الشيعة وذهولهم من فرط إحساسه ورصانة كلماته. ويمكنكم ايضا متابعه موقع القمه للتعرف على المزيد تابعونا.
قصائد مسلم الوائلي مكتوبة 2024
قصائد مسلم الوائلي مكتوبة منذ نعومه أظافر مسلم الوائلي وهو ينشد الحسينيات، ويترنم بعطر الكلمات عن السيدة فاطمة وكذلك الحسن والحسين، لذا فقد قرر تدعيم موهبته بالتدريبات المستمرة، وكذلك الدراسة المهنية في علوم النغم والمقامات، بينما اشتهر بالكثير من القصائد المذهلة ومنها:
- القصائد الحسينية، والتي يحرص الشاعر مسلم الوائلي على التمسك بمواصفاتها العتيقة، حيث يمزج أحاسيس الرثاء لسيدنا الحسين، مع مدحه والحث على الثورة والدفاع عنه في كل أوان وزمان، كل ذلك يجتمع في عمل فني مذهل وبصوته الانشادي الرخيم.
- كما قدم العديد من القصائد التي تركت بصماتها غلى قلوب السامعين لاسيما، بالفركة جازوني.
وقصيدته عباس بونينك. - بوابة عاشور
- ساعي بريدك
ساجيني. - غايب.
- كلبي ضامي، قصائد مسلم الوائلي مكتوبة
اقرا ايضا: قصائد حسينية مكتوبة +100 قصيدة حسينية
من هو الشاعر مسلم الوائلي
قصائد مسلم الوائلي مكتوبة قد أحدثت ضجًة كبرى بين أوساط مسلمي الشيعة حيث يقوم بكتابتها مسلم الوائلي، وهو الشاب العراقي الموهوب، ذو الـ 24 عامًا حيث ولد في 1999 بذي قار في الجمهورية العراقية، وله العديد من المؤلفات الشعرية الدينية والتي يتبنى بها قضايا كثيرة متعلقة بمسلمي الشيعة في العراق وكذلك إيران قصائد مسلم الوائلي مكتوبة
بينما حصل الشاعر على شهادة الفنون وأنغام المقامات، ومن ثمّ تلقى تدريبات الإنشاد على يد المنشد العظيم “محسن الزهيري” حتى أصبح دائم التواجد في كافة الاحتفالات الشيعية والمجالس الحسينية، بداخل العتبات المقدسة فضلًا عن سطوع نجمه على أرض لبنان وكذلك إيران، مما ساعد على جذب جمهوره العريض حيث يمتعهم بعمق أبياته الهادفة والمتسمة بالرقي والتدين العظيم، فضلًا عن صوته الذي طالما يلامس القلوب حين يصدح بالإنشاد قصائد مسلم الوائلي مكتوبة
قصيدة بالفركة جازوني مكتوبة – مسلم الوائلي
قصائد مسلم الوائلي مكتوبة والتي يتبنى بها دائمًا أوجاع مسلمي الشيعة وبكاءهم الدائم على الحسين، حيث يتناول في قصيدة بالفركة جازوني مدى الحزن والألم الذي يشعر به، وأنه لا يحتمل فراق الحسين، كما لو أصبح يموت في كل لحظة حين يستذكر محاسنه، بينما يمتدح في أبياته وأنشودته تلك كافة حسنات الحسين وسماته الطيبة المحببة إلى الجميع، كما ينهي أنشودته بالدعاء لهلاك كل من جعل الحسين يحزن، بينما يدعو الله أن ينتقم من كل ما جعلوا الحسين يفارقنا ويترك الحزن خلفه ساكنًا في قلوبنا قصائد مسلم الوائلي مكتوبة
كلبي ضامي مكتوبة – مسلم الوائلي
قصائد مسلم الوائلي مكتوبة حيث تعتبر بمثابة لطميات كربلاء فينشد “مسلم الوائلي ” أعذب أبياته في حب الحسين فيبدأ بإهداء سلامه إليه، ويتحاكى عن مدى شوقه له، بينما يمر العاشر من كربلاء عليه فيتمنى في قصيدته أن يضمد جراح الحسين الغالي، ويحاكي الحسين بأن حزنه ليس فقط لطمات بل وكل شيء بالحياة يبكيه ويتألم لأجله
قصيدة الما يحب حسين خله براحته مكتوبة مسلم الوائلي
قصائد مسلم الوائلي مكتوبة من أعظم ما تغنى المنشد المبدع مسلم الوائلي، حيث يتهادى في مدح الحسين ويناجيه بأعذب النغمات وأنقى الكلمات حيث يتغنى فداك كل أهلي وابني وعشيرتي يالحسين، لو يذبحونا جميعًا وترجع انت ما نتأخر، كما يتذكر الزهرة، السيدة فاطمة حيث يتغنى بشوقه للقيا الحسين وفاطمة ولو طلبا منه السير دهرًا بطوله لن يتوانى عن التنفيذ كي يلتقي بهم وينعم بالقرب منهم، بينما يبدع في أبياته عن كونه فخورًا بخدمته للحسين وآله وأحبابه، كما تنسدل الكلمات على من هم لا يحبون الحسين حيث يوجه لهم دعائه بأنهم لن يجاوروا الحسين يومًا ولن ينالوا كرماته العظمى، بينما لا يسعد الحسين بهم، فهو يسعد بمحبيه لا غيرهم.
في الختام تناولنا قصائد مسلم الوائلي مكتوبة وكذلك من هو مسلم الوائلى، بالإضافة إلى قصيدة بالفركة جازوني مكتوبة، وأيضًا قصيدة الما يحب حسين خليه براحته مكتوبة، وتلك من أعظم ما أنشد مسل الوائلي في حب الحسين.