ما هي عاصمة الإكوادور وجميع المعلومات عنها

ما هي عاصمة الإكوادور وجميع المعلومات عنها يعتبر أمرًا مثيرًا للاهتمام.. سواء السياسية أو البيولوجية أو الجغرافية للبلاد والمنعكسة من التاريخ العريق الذي لها على مر العصور والأزمنة السابقة، ومن خلال موقع القمة سنعمل على تسليط الضوء على أبرز تلك المعلومات والتفاصيل المُتعلقة بدولة الإكوادور.

عاصمة الدولةكيتو
مساحة الدولة283,561  كيلو متر مربع
عدد السكان18,000,062 نسمة (2022)

ما هي عاصمة الإكوادور وجميع المعلومات عنها

تتصف جمهورية الإكوادور بالديمقراطية التمثيلية الشهيرة بأمريكا الجنوبية، وبالإفصاح عن إجابة سؤال ما هي عاصمة الإكوادور وجميع المعلومات عنها نُشير إلى الآتي:

  • تُعتبر “كيتو” هي العاصمة الرئيسية لدولة الإكوادور وهي “سان فرانسيسكو دي كيتو”.
  • تقع كيتو في شمال غرب أمريكا الجنوبية، أي شمال وسط الإكوادور.
  • عدد سكان كيتو منفردة يصل إلى حوالي 1,397,698 مليون نسمة بإحصائيات 2001.
  • هذا وتُعتبر مدينة “غواياكيل” من أكبر المُدن في الأكوادور تليها العاصمة كيتو.

اقرأ أيضًا: افضل الدول لشهر العسل

نبذة مختصرة حول دولة الإكوادور

بمعرفة ماهية عاصمة الإكوادور الشهيرة يُمكن الانتقال تباعًا لمعرفة أشهر المعلومات المتناقلة حول الإكوادور، وذلك في بعض النقاط الآتية:

  • وفقًا لمؤشرات التنمية البشرية انخفض معدل البطالة بالإكوادور بشكل كبير حيث وصل إلى حد 5% فقط.
  • تم تأسيس الإكوادور للمرة الأولى في السادس عشر من فبراير في عام 1849م.
  • تمتلك معدل اقتصادي مرتفع بالمقارنة بالعديد من دول الجوار الأخرى.
  • تُعتبر من أشهر الدول المُفعّل بها نظام الحكم “الجمهوري الرئاسي” وخاصةً بعدما أصبحت مستقلة بالكامل عن الإمبراطورية الإسبانية التي استعمرتها لفترة من الزمن.
  • تُصّنف تلك البلاد مع “تشيلي” على أنها البلاد الوحيدة غير المالكة لأي من الحدود مع البرازيل من بين دول أمريكا اللاتينية.
  • على بُعد يصل إلى حوالي 1,000 كيلو مترًا من جهة الغرب نجد جزر الغالاباغوس بالمحيط الهادي والتي تُعد من أشهر الجزر التابعة لبلاد الإكوادور.
  • يحّدها من الشمال “كولومبيا” ومن الغرب كذلك “المحيط الهادي”، في حين يحيط بها من جهة الشرق والجنوب “بيرو”.
  • مرت تلك البلاد تاريخيًا بالعديد من المراحل وخاصةً عقب الاحتلال الإسباني لها وقضاء سنوات الاستعمار تباعًا وصولًا بذلك إلى الاستقلال بالتاسع من أكتوبر في عام 1820 باسترداد غواياكيل.

أصل تسمية الإكوادور

يتساءل الكثيرين حول السبب الفعلي لتسمية الإكوادور بهذا الاسم وهو ما يُمكن معرفته بالرجوع إلى المعنى الأصلي لكلمة الإكوادور حيث تُعتبر كلمة إسبانية تُعني “خط الاستواء” وفي ذلك إشارة إلى موقعها بشمال غرب أمريكا الجنوبية أي بالقرب من خط الاستواء.

جغرافيا دولة الإكوادور

بالتعرف على إجابة سؤال ما هي عاصمة الإكوادور وجميع المعلومات عنها يُمكننا الانتقال لمعرفة جغرافيا دولة الإكوادور المميزة عن غيرها من الدول حيث:

  • بالإشارة إلى مظاهر السطح المُتعددة تم العمل على تقسيم الإكوادور إلى حوالي 4 مناطق جغرافية.
  • وتتمثل تلك المناطق الجغرافية في “السهل الساحلي كوستا”، ومنطقة المرتفعات الوسطى والأدغال الشرقية وأرخبيل غالاباغوس.
  • هذا وتحتوي تلك المناطق على العديد من الجزر الصغيرة والقمم البركانية الخامدة وما إلى ذلك.

اقرأ أيضًا: كم استمرت الدولة السعودية الثانية

التنوع البيولوجي بالإكوادور

من الجدير بالذكر تنفرد دولة الإكوادور دونًا عن غيرها من الدول الأخرى بالتنّوع البيولوجي الهائل الحادث بها، حيث:

  • تُصّنف دولة الإكوادور على أنها واحدة من 17 بلد على مستوى العالم بها نسبة عالية جدًا من التّنوع البيولوجي وفقًا لإحصائيات ومؤشرات “منظمة الحفظ الدولية”.
  • تضم الإكوادور ما يُقارب الـ 1,600 نوعًا مُختلفًا من الطيور.
  • يوجد حوالي 15% من الطيور المتعارف عليها عالميًا بالأكثر في المنطقة القارية في البلاد، في حين تنتشر النسبة الأكبر في جزر غالاباغوس.
  • كما يوجد حوالي 106 نوع من الزواحف المتوطّنة و138 نوع مختلف من البرمائيات المتوطّنة.
  • بالإضافة إلى ذلك ما يزيد عن 16,000 نوعًا من النباتات المميزة.

يُعتبر التنوع البيولوجي الحادث بالإكوادور سببًا رئيسيًا لنهضتها وتقدمها على العديد من المستويات وخاصةً الاقتصادية والتُجارية بعد إضفاء الموقع الجغرافي العديد من الامتيازات الأخرى.

Scroll to Top