تجربتي في تدليع زوجي تمكنت بها من تغيير نهج حياتي مع زوجي تمامًا عما كانت عليه، فقد كنا على وشك خسارة الشغف بيننا، والنهج الروتيني الذي أصبحنا عليه كاد أن يخسّرنا أنفسنا، لذا قررت أن أعرض تجربتي مع صديقاتي على موقع القمة لطرح الطرق التي تستطيع المرأة من خلالها استعادة حياتها الزوجية السعيدة.
تجربتي في تدليع زوجي
النهج الروتيني في الحياة الزوجية يكاد يُنهي العلاقات، وهو ما نلاحظه كثيرًا في العلاقات من حولنا، وقد كدت أن أصل إليه مع زوجي في الأيام الأخيرة لنا، ولكن سرعان ما تعمدت اتباع طرق جديدة في حياتنا تضفي علينا السعادة والبهجة مرة أخرى.
فالتجديد في العلاقة من أهم ما لاحظت ضرورة توافره بين الزوجين، وهو ما تعلمته وقررت أن أطرحه لكم عبر تجربتي في تدليع زوجي، فقد اطلعت على الطرق التي أتمكن من خلالها من تدليع زوجي بالشكل الذي يُحبه الرجال ولا خلاف عليه أبدًا.
فدلعت زوجي ولم أقصد بذلك العلاقة الحميمة فقط، وإنما كان يشمل كافة جوانب حياتنا، كأن أجلب له الهدايا بين الحين والآخر دون مناسبة، وهكذا الأمر معه، فقد أصبحنا نتبادل الهدايا الرمزية التي تزيد حبنا لبعضنا البعض.
أما عن العلاقة الزوجية فاتبعت نهج جديد وهو اختراع ما لم نفعله من قبل في علاقتنا، فلم أغوي زوجي من قبل بالكلمات المثيرة، ولكن هذا ما اتبعته حديثًا، فأصبح الحديث في بعض الأمور الجنسية من وقت إلى آخر أكثر إغراءً له من العلاقة الروتينية.
فمُنذ أن أصبحت أتحدث مع زوجي بكلمات الإغراء وأنا أشعر أنه يهتم بي بما يزيد عما سبق، وأصبح أكثر شغفًا تجاهي، وطوال الوقت يرغب في جماعي، ولكن ليس مشروطًا أنه في كل مرة نتحدث سويًا في تلك الأمور تحدث العلاقة الحميمية، فما هو إلا تغيير روتين ليس إلا، وقد يكون في بعض الأحيان مدخل لعلاقتنا وأحيان أخرى يتبع حديثنا عناق ساخن لدقائق طويلة مع قبلات حارة فقط.
ارتداء الملابس المثيرة لتدليع الزوج
أنا امرأة متزوجة مُنذ 4 سنوات، وفي بداية زواجي كنت أرتدي الملابس المثيرة لزوجي وكنت أرى في عينيه الشغف والحب والإثارة، وبمرور الوقت وبعد أن أنجبت طفليَّ أصبح الاهتمام بنفسي شيء لا أستهدفه.
إلى أن لاحظت أن العلاقة بيننا تأخذ اتجاه الملل، وكلًا منا لا يرغب في الآخر، فأصبح الأمر واقعي كأي زوج وزوجة في العالم، وهذه ليست شخصيتي، فلا أشعر بالحياة إلا بنظرة زوجي المتأملة في كافة تفاصيل جسدي، فكيف للأنثى أن تشعر بنفسها ما لم ينظر إليها زوجها بتلك النظرة الوهاجة التي تُشعرها أجمل نساء العالم على الأرض.
لذا قررت أن أُعيد تلك النظرة بنفسي، وهنا بدأت تجربتي في تدليع زوجي، فعُدت مُجددًا إلى شراء الملابس الأكثر إغراءً له، وعاد اهتمامي به كأول الزواج بل وأكثر من ذلك، فقمت بتحديد موعد لنوم طفلي، وأصبحت حياتي أكثر ترتيبًا عما سبق.
فتدليع زوجي أمر مفروغ منه يوميًا، وأصبح أمر أساسي في حياتي كتربية أبنائي تمامًا، وتلك النظرات التي اشتقت إليها أعادتني إلى الحياة مُجددًا، أصبح أقرب لي، ولم أكتفي بارتداء الملابس المثيرة فقط، بل كان إغوائه بالحركات المثيرة وملامح وجهي التي تتحدث عن اشتياقي له.
كذلك تأثري القوي بلمساته الساخنة لكافة أجزاء جسمي كانت سببًا رئيسيًا في عودة الاشتياق والحب بيننا، ونصيحتي لكِ مع تجربتي في تدليع زوجي والتي ستُزيد من جمالك وإثارة زوجك لا تنسي العطر المُثير، فهو من أساسيات جذب الرجال وجعلهم أكثر إثارة.
اقرأ أيضًا: هل تجاهل المرأة للرجل يزيد من تعلقه بها
التدليك والتفاعل أثناء الجماع حركة تثير الزوج
قررت أن أعرض تجربتي في تدليع زوجي لأوضح للسيدات بعض الأمور التي تجعل العلاقة الحميمية أكثر جمالًا بين الزوجين، فقد اتبعت الكثير من الطرق التي دلعت بها زوجي، وفي واقع الأمر كانت من أكثر الأشياء التي حافظت على جمال علاقتنا.
فعلمت من زوجي أن أقصى درجات الإثارة لدى الرجال التدليك برومانسية وحركات دائرية مغرية على الجسد، مع المحافظة على الملامح المثيرة طوال ذلك الوقت.
ولا مانع من توزيع بعض القبلات الساخنة على الجسد أثناء التدليك، فإذا كنتِ ترغبين بعلاقة حميمية بأقصى درجات الإثارة والجمال لا تنسي تدليك جسد زوجك بالكامل قبل البدء بالعلاقة، فهو أمر يعكس مشاعر أكثر من رائعة داخله، ويجعله في أقصى درجات الإثارة، ويبث بداخله الرغبة في جماعك.
وبمجرد البدء بالعلاقة عليكِ التفاعل معه برومانسية وإغراء، فاستخدمي يديكِ بحركات هادئة على جسده، واستمتعي معه بالشعور بكل حركة بينكما، ففي كل لمسة منه على جسدك أغمضي عينيكِ واستمتعي بها، ففي استمتاعك إثارة له.
فتدليع الزوج يعتمد على الكثير من الأشياء التي يمكن للزوجة القيام بها، وجميعها أمور بسيطة تجعل الحياة الزوجية بين الرجل والمرأة ألذ، وتغني عن روتين العلاقات.
اقرأ أيضًا: علامات حب الزوج لغير زوجته
طلبت من زوجي اختيار ملابسي الداخلية
تجربتي في تدليع زوجي بسيطة جدًا، ولاحظت تأثيرها الفعال في أحد الجوانب التي غفلت عنها لسنين طويلة، فدائمًا ما أدلع زوجي ليكتفي بي، ولم يأتي في ذهني من قبل أن أدلعه بتلك الطريقة التي جعلته يرغب بمجامعتي بدرجة لم أتخيلها.
ففي أحد الأيام وبعد أن ذهب زوجي إلى الفراش، كنت أرغب في الاستحمام قبل النوم بجانبه، وشعرت أنني أرغب في مشاركته لي هذه اللحظة، فذهبت إليه وأخذته من يده إلى خزانتي، وطلبت منه أن يختار لي ملابسي الداخلية، ووقفنا سويًا مع بالقليل من حركات الإثارة والإغراء ليختار لي ملابسي.
وبالفعل اختار ما يحبه ودائمًا يتحدث عن كم يُثيره على جسدي، وكان ذلك سببًا في حدوث الجماع بيننا، فرأيت الإثارة في عينيه، وشعرت بها بملامسة جسده لجسدي، وتحدث معي بعد ذلك عن مدى الإثارة التي حدثت له بهذه الطريقة.
تدليع الزوج أهم ما يجب على المرأة الاهتمام به، فالرجال يعشقون المرأة المثيرة، التي تأخذهم إلى عالم آخر بعيد عن الأرض وما يشغلها من هموم وضغوطات الحياة، وعلى كل امرأة أن تعلم جيدًا أنه كلما شعر الزوج بالدلع والسعادة استطاع إسعاد زوجته.