ديسلوراتادين

دواء الديسلوراتادين يعد أحد الأدوية المسؤولة عن تقليل تأثير الهيستامين حيث أنه مضاد طبيعي له، حيث أن الهيستامين هو السبب الرئيسي لأعراض الحساسية التي تتسبب في دموع العينين أو سيلان الأنف أو الحكة أو العطس، ومن خلال موقعنا الإلكتروني الرائع والمتميز اليوم سوف نتعرف على مختلف التفاصيل التي لها علاقة به فتابعونا وابقوا معنا للمزيد من التفاصيل والله ولي التوفيق وهو المستعان.

دواعي استعمال دواء الديسلوراتادين

يتم استخدام دواء الديسلوراتادين للتخفيف من أعراض الحساسية كسيلان الأنف والحكة ودموع العين والعطاس وحكة وشرى الجلد لدى الأشخاص الذين يعانون من الإصابة بالتفاعلات المزمنة الجلدية.

أعراض دواء الديسلوراتادين الجانبية

قد يشعر المصاب عند تناول دواء الديسلوراتادين بالعديد من الآثار الجانبية مثل:

  • التهاب الكبد واضطرابات حركة ارتفاع إنزيمات الكبد والبيليروبين وفرط النشاط النفسي.
  • ونادراً ما يتسبب في خفقان تفاعلات فرط الحساسية وعدم انتظام دقات القلب.
  • الإصابة بالرعاف بنسبة ثلاثة في المائة.
  • التهاب القصبات بنسبة ستة في المائة.
  • التهاب المسالك البولية بنسبة أربعة في المائة.
  • عسر الطمث بنسبة اثنين في المائة.
  • الطفح الوريدي بنسبة ثلاثة في المائة.
  • التعب بنسبة اثنين في المائة.
  • الدوار بنسبة أربعة في المائة.
  • النعاس بنسبة اثنين في المائة.
  • السعال بنسبة أحد عشر في المائة.
  • عدوى الجهاز التنفسي العلوي بنسبة أحد عشر في المائة.
  • الإسهال بنسبة خمسة عشر في المائة.
  • الحمامى بنسبة اثنين في المائة.
  • التهيج بنسبة اثني عشر في المائة.
  • الحمى بنسبة اثني عشر في المائة.
  • الصداع بنسبة أربعة عشر في المائة.

تحذيرات وموانع استخدام دواء الديسلوراتادين

  • لا ينبغي على الأشخاص الذين يعانون من الإصابة بفرط الحساسية للوراتادين والديسلوراتادين أو مكونات أحد منهما أن يقدم على تناول دواء الديسلوراتادين.
  • كما يجب على الأطفال الذين لم يتجاوزوا عمر العامين أن يتناولوا هذا الدواء إلا بعد استشارة الطبيب.
  • لا ينبغي على مريض الكبد أو الكلى أن يتناول دواء الديسلوراتادين.

دواء الديسلوراتادين في الرضاعة

ينبغي عدم استخدام دواء الديسلوراتادين لمن يقومون بالرضاعة أو على الأقل الحذر عند استخدامه نظراً لأنه يمر في حليب الأم ولا ينبغي استخدامه إلا بعد استشارة الصيدلي او الطبيب المعالج.

دواء الديسلوراتادين في الحمل

  • ينبغي على المرأة الحامل أن تستشير الطبيب المعالج قبل استخدامه، حيث لم تثبت حتى الآن ما يؤكد سلامته وأمنه عليها.
  • نادراً ما يتسبب دواء الديسلوراتادين في الدوخة أو النعاس حيث أنه لا يمر في أغشية الدماغ.
  • ينبغي ألا يكون تناول دواء الديسلوراتادين متزامناً مع تناول أدوية مثل كيتوكونازول أو هيالورونيداز أو إريثرومايسين.

الجرعة المعتادة لدواء الديسلوراتادين

  • ينبغي على الأشخاص الذين يعانون من أمراض الارتكاريا المزمنة المجهولة أن يتناولوا خمسة ملجم بشكل يومي.
  • وكذلك يجب على الأشخاص الذين يعانون من الارتكاريا والتهاب الأنف التحسسي أن يتناولوا خمسة ملجم بشكل يومي.
  • كما يجب على الأشخاص الذين يعانون من أمراض القصور الكلوي أن يتناولوا خمسة ملجم بشكل يومي.
  • وتوجد من أدوية الديسلوراتادين شرب وأقراص بجرعة تقدر بخمسة ملجم واثنين ونصف ملجم.
  • يتم حفظ دواء الديسلوراتادين بعيداً عن أشعة الشمس والرطوبة العالية والمباشرة وفي درجة حرارة أقل من خمسة وعشرين درجة مئوية.
  • لا ينبغي على الأشخاص الذين يتناولون دواء الديسلوراتادين أن يمضغون أو يكسرون قرص العلاج حيث يتم بلعه كما هو.
  • وفي حالة إذا لم يستطع المريض أن يتناول الجرعة المعتادة لدواء الديسلوراتادين في موعدها أو لم يتذكره فعليه أن يأخذ الجرعة التالية إذا اقترب موعدها وإن يحافظ على المواعيد المحددة لاستخدامها وألا يضاعف الجرعة في حالة النسيان.

وبذلك نكون قد تعرفنا على كافة التفاصيل التي تخص دواء الديسلوراتادين من دواعي الاستعمال الخاصة به والأعراض الجانبية له والجرعة المعتادة والموانع والتحذيرات والفئات المستبعدة من تناوله حيث أن هذا الدواء يعد واحداً من الأدوية المشهورة التي يتم استخدامها في الوقت الحالي وشكراً لكم.

Scroll to Top